وأشهرقـوّته وأبـانْ في “أمِّ معاركهِ” “رجُل”ٌ وفي “سوبرِها ” “جِنْتِلمَان”ْ هذا لدَيهِ السّيف القاطعُ ذاك لدَيهِ مدفعُ “هَـاْوْن”ْ ألغـامٌ وقذائفُ شتّى وقنابل تزِن الأطنـانْ غازات دمار لا تُحصى صواريخٌ تخترق البلدانْ و” النّوويّةُ ” وسواها من اسلحةٍ في كلّ مكانْ أسماكٌ في بحر الدنيا
تتلاطم والكلّ “حيْتـانْ”
أقواهمُ قرش لا يرحم
يأكلهم باسم” حُقوق الانسانْ ”
* * *
المشكلة
هذايقولُ، وذاك يقولُ
ولي في ذا قولٌ وبيانْ
يا ربّ عبادك قد ضلّوا
فنسوك واتَّبعوا الشّيطانْ ما عرفوك وان سمعوا بك وبدينك والقـرآنْ حفظتَ الذِّكر ولولا ذاك لَحُرِّف منذ قديم الزّمانْ * * *
العلاج
أنزلتَ بوحيٍ قرآناً
فيه الاعجازُ لكـلّ لسانْ
وقصصتَ الحقّ فآمَنّا
في قولـك تفصيلٌ وبيَانْ ألا إنّ “الاسلامَ” دينٌ يعلوا عَلى كـلّ الأديانْ إنْ أظهره أهلُه ظهروا وإنْ نصَروه انتصَروا الآنْ وعدُكَ ربّي ووعدُكَ حقٌّ هذا كلامُك في القرآنْ * * *
المعركة
هذي يا صاحِ معركتي
أخوضُها وبوَصفي انسانْ
وقودُها نفسي ولساني
وعقلي وقلبي والقرآنْ فيها أبغي أن أنْتَصِرَ على الهَوى والدُّنا والشّيطانْ منها يا صاحِ انطَلَق الدّينُ وكما انطَلَق يعود الآنْ فيها كان الفَتحُ الأوّلُ ويَعُدْ فيها مـجدٌ كانْ فبها بَدأَ الجيلُ الأوّلُ وبها يَبدأُ جِيـلٌ ثانْ * * *